منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!..

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
joulia
المدير العام
المدير العام
joulia


عدد المساهمات : 11984
نقاط : 15820
تاريخ التسجيل : 11/10/2014
الموقع : لبنان

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. Empty
مُساهمةموضوع: الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!..   الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. I_icon_minitimeالأحد أبريل 24, 2016 4:11 pm

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة
سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!..


الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. Bible_Mini-Sep17


  "يا أورشليم... يا أورشليم... يا قاتلةَ الأنبياءِ وراجمةَ المرسلين إليها...
كم مرّةٍ أردْتُ أن أجمعَ بنيكِ كما تجمعُ الدّجاجةُ فراخَها ولم تُريدوا...
هوذا بيتُكم يُتْرَكُ لكم خرابًا...
لأنّي الحقَّ أقولُ لكم...
إنّكم لا ترونَني بعد، حتّى تقولوا... مباركٌ الآتي باسمِ الرّبِّ"!!...
(مت ٢٣: ٣٧-٣٩).

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. Bible_Mini-Sep17



  وهوى أميرُ هذا العالمِ ليسكنَ مدينةَ الله أورشليم... نزلَ ليمنعَ الألوهةَ من أن تحيا لتزرعَ الأرضَ البِكْرَ، فيَنْبُتَ الزّهرُ مع القرّيصِ ويحيا الأسدُ مع الفأرِ،
وتتلاقى الطّيورُ الجارحةُ مع الحساسين... يولدُ الأطفالُ يلعبون ويعيشون الأرضَ، منتظرين الملائكةَ كي تهبطَ وتدجّنَ كلّ ما أفسدَهُ الشّيطانُ، أميرُ هذا العالمِ،
في ملكوتِ الله الأرضيِّ... "أورشليمَ"...
  الشّرّيرُ زرعَ السّمَ في ينابيعِ المياه، كي يشربَ منه كلُّ من يقاربُ الملكوتَ الّذي اختلسَهُ وزبانيّتَه له، ليجعلَه فردوسَهُ الكاذبَ، له!!.


  اليومَ إلهُنا آتٍ إليها ليُصلَبَ فيها مُسلمًا نفسَهُ خروفًا ذبيحًا مضطهَدًا...
لا هيئةَ له ولا منظرَ نشتهيه، بل نتبعُهُ لأنّنا عرفناه إلهًا، محبًّا عطوفًا، 
لا يدينُ، بل يؤدّبُ ليخلّصَ قطعانَهُ من فمِ الفسادِ واختلاسِ أمجادِ الأرضِ، لا السّماويّات...

  ها نحن كلُّنا نمتدُّ صاعدين إلى أورشليمَ المدينةِ الّتي قتلَتْ خالقَها،
صالبَتَه استجابةً لصياحِ وبإرشادِ أثمةِ شعبِها إسرائيلَ، الّذي صوّتَ:
 "اصلبوه اصلبوه"!!...
 ارتجّتِ "المدينةُ" لتسألَ حكّامَها: 
أنقتلُ ملكَكم؟!.
 وأتاهم جوابُ الخزيِ:
 ليس لنا ملكٌ، إلاّ قيصرَ!!...

  هكذا ارتفَعَتِ الأكاليلُ التنكيّةُ على رؤوسِ كلِّ حكّامِ هذه الأرضِ،
 ليحكموا بسيوفٍ وعصيٍّ وصرخاتِ القاتولِ في حناجرِهم:
 "لنا نحن القوّةُ والمجدُ وسؤدُدُ الغنى الأرضيِّ والسّلطةُ،
حتّى نغتني بما أُعطيناه من بلادٍ وأصقاعٍ وبشرٍ نستخدمُهم ليبنوا لنا صروحَنا وأمجادَنا...
 إذ نحن لن نموتَ، لأنّنا غلبنا الأرضَ باقتدارِنا، بقوّتِنا، بمالِنا...
 نحن نعطي العالمَ كلَّ ما يحتاجُ إليه ولكن نحن نتملّكُ... نسودُهم لنحييهم"...
  من أنتم يا قتلةَ خالقِكم؟!...
  له السّمواتُ ولنا الأرضُ!...


  وصفّقتِ الجماهيرُ العميُ من أزمنةِ نيرونَ الملكِ وحتّى اليومَ لحكمةِ وحكّامِ أمراءِ هذا العالمِ... للشّيطانِ!!... أميرِها وسيّدِ حياتِها...
  تلك الصّرخاتُ لا يسمعُها الأطفالُ...
لأنّ الرّبَّ يسوعَ قالَ مخاطبًا شعبَه وكلَّ الّذين يطلبونه:
"إن لم ترجعوا وتصيروا كالأطفالِ، فلن تدخلوا ملكوتَ السّموات" (مت ١٨: ٣).
  كيف لأسيادِ، لحكّامِ ولرؤساءِ هذا العالمِ أن يصيروا "كالأطفالِ"؟!...


  بالحبِّ!!.
والحبُّ يصيِّرُ كلَّ مخلوقٍ على وجهِ الأرضِ محتاجًا للآخرِ الّذي أمامَه ومعه...
الأمُّ تحيا حياتَها بإرضاعِها حليبًا لوليدِها...
والأبُ بالعملِ كلّ النّهارِ واللّيلِ لإطعامِ فلذاتِ كَبِدِهِ حتّى لا يموتوا جوعًا...
 وفي كلِّ وأيّةِ علاقةٍ مبنيّةٍ على "العطاءِ"، على الحبِّ للآخرِ،
من الحبِّ الحقيقيِّ الوحيدِ للإنسانِ، إذا انضوى تحت وصايا وكلمةِ وحياةِ خالقِهِ وربِّهِ ليلغيَ ذاتَهُ بالكليّةِ... حتّى إذا امتدَّ بالحبِّ لسماعِ وعيشِ كلمةِ إلهِهِ، يصيرُ واحدًا مع إلهِهِ في وحدةٍ ليس لها ابتداءٌ ولا انتهاءٌ،
 لأنّ النَّفْسَ بالإلهِ تتخطّى حدودَ الكونِ المحدودِ بعملِ الشّيطانِ، أي بذرِّ الخلافِ والأنانيّةِ وعشقِ الذّاتِ لإحياءِ الأنا المائتةِ في كلِّ إنسانٍ منّا يحبُّ ذاتَه ويكرهُ الآخرَ، يعني الإلهَ... ثمّ أخاه وجارَهُ والعاملَ معه...
  "بالحبِّ الإلهيِّ يتخطّى الإنسانُ ذاتَهُ ليَبلُغَ الألوهةَ، فلا يموتَ!!"...


الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. Bible_Mini-Sep17



  كيف يعرفُ الإنسانُ غيرُ المؤمنِ، والّذي لا يعرفُ الخالقَ،
أنّ الحبَّ هو الضرورةُ المخلِّصتُه من براثنِ الشّيطانِ والعداءِ للآخرين،
 وعشقِ استملاكِهم ليسيِّدَ نفسَه عليهم وعلى مقدّراتِ حياتِهم؟!...
  بالألمِ!!... بالمرضِ!!... بالموتِ!!...

  كلُّ الخليقةِ على وجهِ الأرضِ كانت وما زالتْ تبحثُ عن سيّدٍ لحياتِها...
عبدوا الشّمسَ والقمرَ والرّيحَ والنّورَ والصَّنمَ، ومن تلك العباداتِ، تحوّلوا لعبادةِ أنفسِهم،
 ثمّ وإذ سقطوا في جعلِ "النّورِ" إلهًا ذهبيًّا لهم ليعبدوه،
 ضربَ الإلهُ الأرضَ بالأوبئةِ حتّى تتوبَ البشريّةُ إلى التّسآلِ...
 لماذا؟!... لماذا تقاصصُنا يا الله؟؟!!.

  في تجسّدِ الإلهِ الرّبِّ أقنومِ الثّالوثِ الثّاني في واقعِ الحبِّ،
 الّذي هو يسوعُ المسيحُ، ليبنيَ بحبِّه الخليقةَ جمعاءَ،
حتّى كرهَ نفسَهُ باقتبالِ الصّليبِ، أحبَّهم حبًّا حاملاً كلَّ نزعاتِ الإنسانيّةِ الشّيطانيّةِ
 منذ السّقوطِ ليطالَ بحبِّه للبشريّةِ وغفرانِهِ لهم ولنا بقولتِهِ:
 "اغفرْ لهم يا أبتاه لأنّهم لا يدرون ماذا يفعلون"...
 بالصّليبِ سامحَ الرّبُّ يسوعُ كرهَهم له ورخاوتَنا نحن
 لعدمِ معرفتِهم ومعرفتِنا من هو الإلهُ؟!.

  أما نحن الّذين باسمِه نحيا وتحت ختمِهِ ننضوي، هل بالحقِّ نحبُّ نحن بعضُنا بعضًا؟!...
 هل انضوَينا نحن أولادَ الإلهِ تحت ختمِ الثّالوثِ بالحبِّ، أي بالطّاعةِ لكلمتِه... له للخلاصِ؟!...
 هل نحبُّ الرّبَّ إلهَنا من كلِّ قلبِنا وقدرتِنا، وقريبَنا كنفسِنا؟!...
لماذا عالمُنا المسيحيُّ ما زالَ يتخبطُ كُرْهًا للآخرِ، وحسدًا منه وأنانيّةً،
لاستئصالِهِ للحصولِ على ما هو يريدُ، لا على ما الآخرُ بحاجةٍ إليه؟!.
أين نحن من وصايا ربِّنا ومخلِّصِنا يسوعَ كي نحيا كلمتَهُ لنا وفينا، فلا نتزعزعَ؟!..

  بالموتِ عن "الأنا" وكرهِنا لأنفسِنا نتحوّلُ عنّا،
عن عبادةِ أنفسِنا لحبِّ يسوعَ!!.
لأنّه بالموتِ عنّا، أقامَنا من مواتيّةِ الخطيئةِ بحبِّه وافتدائِه لنا ونحن له وللآخرِ!!.

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. Bible_Mini-Sep17

  اليومَ شياطينُ أورشليمَ يقتلون الحبَّ!!.
ولكنْ أليسَ الموتُ في الحياةِ الجديدةِ على الصّليبِ... نذيرَ المحبّةِ؟!...

  اليومَ يصلبون فرحَ الأطفالِ والأولادِ بأغصانِ حبِّهم وثيابِهم المقدِّمينها للرّاكبِ على الجحشِ
 ليدخلَ مدينتَه وأرضَهم أورشليمَ حتّى يخلِّصَها بموتِه فيها من موتِها،
فيعلو كلُّ من أحبَّ حتّى المنتهى مصلوبًا أيضًا وأيضًا على صليبِ حبِّه لسيّدِهِ،
 ربِّه وإلهِه ليضُمَّ كلَّ آخرَ، تاليًا، فيموتَ بحبِّه له عن حبِّ نفسِهِ...
ويعلِّمَه ببذلِ نفسِهِ عنه، أنّه مختارُ الإلهِ للحبِّ الكبيرِ الّذي هو هو، أناه،
الإلهُ المصلوبُ عن كلِّ من أدّبَهُ يسوعُ ليُعيدَهُ من جحيمِ عبادتِهِ لذاتِه أو لحبِّ الآخرِ لامتلاكِهِ،
 إلى عطاءِ الآخرِ والذّاتِ والكونِ للإلهِ، الّذي كان وهو كائنٌ وسيكون...

  اليومَ تقفُ البشريّةُ كلُّها تحت صليبِ ربِّ المجدِ باكيةً على جَسَدِ إلهِها،
 لتمتلكَه فتوزِّعَهُ قربانًا مبارِكًا كلَّ من يأكلُ منه ليحيا للحياةِ الأبديّةِ
 ولا يعودُ يموتُ بالحياةِ الأرضيّة وموتِها!!...
  اليومَ يموتُ الموتُ بموتِ الإلهِ الرّبِّ يسوعَ المسيح!!!.
  اليومَ تصبحُ القيامةُ فعلَ إفراغٍ للذاتِ من جسدِ الموتِ لاقتناءِ جسدِ الحياةِ الجديدة!!.
  ما جسدُ الحياةِ الجديدةِ؟!..


الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. Bible_Mini-Sep17

  إنّه جسدُ موتِ الإنسانِ الإلهيِّ عن "جسدِ أناه" وعشقِهِ لذاتِهِ!!!.
إنّه جسدُ إماتةِ الأنا المتملّكةِ روحَ الشّرّيرِ وحبَّ الظهورِ فيها،
 لاقتناءِ جسدِ الصّمتِ الإلهيِّ والدّموعِ والبذلِ حتّى دمِ الموتِ...
موتِ الصّليبِ عن الحياةِ والآخرِ المُماتِ بكذبةِ الشّرّيرِ بأنّه حيٌّ في أموالِهِ وممتلكاتِهِ وسلطتِهِ...
  اليومَ نعيّدُ لارتقاءِ صليبِ الحبِّ الطّوعيِّ للموتِ عن الأنا،
 لكلِّ من أحبَّ الرّبَّ يسوعَ أكثرَ من نفسِهِ... من أناه...



  اليومَ يصيرُ كلُّ "يوحنّا الحبيبِ" وكلُّ "مريمَ" نموذجَ المسيحِ المصلوبِ في "العالمِ المسيحيِّ"
 الّذي بناه الثّالوثُ في الفردوسِ إذ تجسّدَ المسيحُ طاعةً لحبِّ الآبِ لافتداءِ الإنسانِ ابنِهِ،
 مُخْرِجَهُ من العبوديّةِ لذاتِهِ وعبادتِها...

  اليومَ بالمسيحِ المصلوبِ على صليبِ الحبِّ،
يُطلعُ الإلهُ الإنسانَ الجديدَ المصلوبَ على صليبِ كرهِهِ لذاتِهِ وحبِّهِ للإلهِ من "الموتِ إلى الحياةِ"...
 
اليومَ تدقُّ الأجراسُ مبشّرةً ومعلنةً أنّ الإنسانَ الّذي يحبُّ من حبِّ وصليبِ المسيحِ،
 يصيرُ هو مسيحًا بالنّعمةِ!!!.

  اليومَ الرّبُّ يسوعُ المسيحُ يعلّمُنا أنّنا إذا قبلنا، بكليّةِ كيانِنا وروحِنا وقلبِنا وعقلِنا،
 شرَّ العالمِ مصلّين للّذين يصنعون الشّرَّ، فإنّهم يتغيّرون باحتضانِ ربِّنا لقتلتِه إذ قالَ:
 "اغفرْ لهم يا ابتاه، لأنّهم لا يدرون ماذا يفعلون"،
 تاليًا، بقبولِنا نحن لهم ولشّرِّهم واعين بالنّعمة المعطاة لنا أنّ الشّرَّ لا يغلبُ الإلهَ،
إذ احتضنَه على الصّليبِ مبدِّدًا بالحبِّ والقبولِ بالموتِ خبثَ اليهودِ ونجاساتِهم،
لأنّه نزلَ إلى الجحيمِ ليحملَ، على نفسِه، كلَّ شرورِ البشريّةِ وأَهوائِها فيصلبَها معه مرّةً وإلى الأبدِ،
 ليقومَ بعد إلى ملءِ قيامةِ حبِّه في اليومِ الثّالثِ ومعه كلُّ كونِهِ...

  اليومُ هو اليومُ الأوّلُ في بداءةِ الخليقةِ الّتي أولدَها الله ومسيحُه بالرّوحِ القدسِ منذ أوّلِ الدّهورِ...
واليومُ هو اليومُ الأوّلُ لموتِ الحياةِ البكرِ...
واليومُ هو يومُ الدّينونةِ الجديدةِ المتجدّدةِ بالحبِّ الحاملِ الغسلَ و"المسامحةَ"،
بل "الغفرانَ" الّذي لا ابتداءَ ولا انتهاءَ له ما دامت الخليقةُ تحيا منتظرةً مجيءَ الرّبِّ الثّاني لتجدّدَ الإنسانَ، فيحملَ ذاتَه مخلّصَةً بالمسيحِ في كلِّ إنسانٍ تنفّسَ روحَ الحياةِ ليقولَ:
 "بصليبِكَ يا ربَّنا أتى الفرحُ والغلبةُ لكلِّ العالمِ"...
~ آمين~


الأمّ مريم (زكّا)
رئيسة دير القدّيس يوحنّا المعمدان
دوما – لبنان
24 نيسان 2016
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 15155
نقاط : 19773
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!..   الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. I_icon_minitimeالإثنين أبريل 25, 2016 8:32 am

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. 13087682_1083769878335373_400134801481725709_n 


 هوشَعْنا يا ابنَ داود. 


أسرِعْ لِتُخلِّصَ الذينَ جَبلتَهم.


 لأنكَ لهذا أتيتَ يا يسوعُ المبارك. لكي نَعرِفَ مجدَكَ


شعنينه مباركه وينعاد عليكن بالصحة والعافية والخير والمحبة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Michella
عضو مميز
عضو مميز
Michella


عدد المساهمات : 835
نقاط : 1375
تاريخ التسجيل : 13/04/2016
الموقع : لبنان

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!..   الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. I_icon_minitimeالإثنين أبريل 25, 2016 5:42 pm

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. 2440269419
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
joulia
المدير العام
المدير العام
joulia


عدد المساهمات : 11984
نقاط : 15820
تاريخ التسجيل : 11/10/2014
الموقع : لبنان

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!..   الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. I_icon_minitimeالأربعاء مايو 25, 2016 2:30 am

الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!.. 2uxtdw4
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدّخولُ إلى أورشليم الأرضيّة سلّمًا إلى أورشليم العلويّة!..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات  :: القسم الروحى :: العظات والمحاضرات-
انتقل الى: