منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لماذا صعد المسيح الى السماء؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 15155
نقاط : 19773
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

لماذا صعد المسيح الى السماء؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا صعد المسيح الى السماء؟   لماذا صعد المسيح الى السماء؟ I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 23, 2014 11:19 am



لماذا صعد المسيح الى السماء؟ 10449905_894190117273550_3841386023099394258_n


لماذا صعد المسيح الى السماء؟

--------------------------------------------
يتساءل البعض، لماذا صعد السيد المسيح إلى السماء بعد أربعين يوماً من قيامته من الأموات؟ ولماذا لم يبقَ في وسط تلاميذه على الأرض يشجعهم ويقويهم ويرشدهم ويقودهم إلى حين نهاية العالم؟ 
ونود أن نلخص بعض الأسباب كما يلي:

أولاً: لأن السيد المسيح قد جاء من السماء، كان ينبغي أن يصعد إلى السماء.
بمعنى أن الصعود هو إثبات على ألوهية السيد المسيح وولادته من الآب قبل كل الدهور بحسب ألوهيته، وأنه هو نفسه الله الكلمة الذي صار جسداً في ملء الزمان من أجل خلاصنا. وهو نفسه قد قال: "خرجت من عند الآب وقد أتيت إلى العالم وأيضاً أترك العالم وأذهب إلى الآب" (يو16: 28).
لهذا قال المزمور "صعد الله بتهليل، والرب بصوت البوق" (مز46: 5). أي أن الله الكلمة هو الذي صعد إلى أعلى السماوات جسدياً.
وقال عنه يوحنا المعمدان: "الذي يأتي من السماء هو فوق الجميع" (يو3: 31). وقال السيد المسيح عن نفسه لليهود: "أنتم من أسفل أما أنا فمن فوق. أنتم من هذا العالم أما أنا فلست من هذا العالم" (يو8: 23).

ثانياً: أراد السيد المسيح أن يرُدْ إلى الإنسان كرامته بعد طرده من الفردوس حينما أخطأ الإنسان الأول.
لقد طُرِد الإنسان الأول من الفردوس حينما خالف الوصية الإلهية، وجاء السيد المسيح -باعتباره آدم الثاني أو آدم الجديد- وقدّم طاعة كاملة لله الآب. وبهذا استحقت البشرية أن تسترد كرامتها المفقودة في شخص الرب المتجسد يسوع المسيح باعتباره رأس الكنيسة. لهذا قال معلمنا بولس الرسول عن الرب "أقامنا معه وأجلسنا معه في السماويات في المسيح" (أف2: 6).

ثالثاً: صار السيد المسيح باكورة الداخلين إلى الأمجاد السماوية، كما كان باكورة للراقدين بقيامته المجيدة من الأموات. لقد صار السيد المسيح بجسده الخاص باكورة ومتقدماً في كل شيء بالنسبة للكنيسة التي هي جسده الاعتباري.صار سابقاً لنا في قيامته التي لا يقوي عليها الموت وعربوناً للحياة الأبدية التالية.
ولهذا صار أيضاً سابقاً لنا في صعوده إلى أعلى السماوات وفي دخوله إلى الأقداس التي نصبها الرب لا إنسان "دخل مرة واحدة إلى الأقداس فوَجَد فداءً أبدياً" (عب9: 12).
لهذا قال لتلاميذه: "أنا أمضي لأعد لكم مكاناً وإن مضيت وأعددت لكم مكاناً آتي أيضاً وآخذكم إلىّ حتى حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضاً" (يو14: 2، 3).

رابعاً: أراد السيد المسيح أن يؤكد فكرة الملكوت السماوي. 
أى أن الحياة الأبدية بعد القيامة هي في السماء وليست على الأرض. ولكي نُدرك أن "ليس لنا هنا مدينة باقية، لكننا نطلب العتيدة" (عب13: 14).
أراد أن يجعلنا نشتاق إلى السماء.. إلى حياة الوجود مع الآب السماوي وأن نشعر بغربتنا هنا على الأرض، متذكرين قوله المبارك: "حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك أيضاً" (مت 6: 21).
إن محبتنا للمسيح واشتياقنا إليه تجتذبنا باستمرار نحوه حيثما هو موجود. لهذا قال معلمنا بولس الرسول: "إن كنتم قد قمتم مع المسيح فاطلبوا ما فوق حيث المسيح جالس عن يمين الله " (كو3: 1).

خامساً: كان في صعود السيد المسيح إلى السماء جسدياً إثبات أن التقدمة التي قدّمها على الصليب نيابة عن البشرية قد قُبلت أمام الآب السماوي. 
أى أن الصعيدة التى قُدمت على الصليب كان ينبغي أن تصعد إلى الآب، ليكون ذلك علامة منظورة على قبول الآب وسروره بها.
ما أمجد هذا اللقاء بين الابن الوحيد الغالب المنتصر في جسم بشريته والآب السماوي الذى أعلن مرارًا وتكرارًا سروره. بل هو موضوع سروره من قبل إنشاء العالم وإلى دهر الدهور بلا أي انقطاع.

سادساً: أراد السيد المسيح أن يوجّه تلاميذه إلى أحضان الآب السماوي. أى إلى إيجاد علاقة حب ودالة وصلاة بينهم وبين الآب.
كانت كل طلبات التلاميذ منحصرة فى السيد المسيح أثناء وجوده وسطهم. وأراد بصعوده إلى السماء أن يجعلهم يطلبون من الآب مباشرة باسم المسيح.لهذا قال لهم: "إلى الآن لم تطلبوا شيئاً باسمي؛ اطلبوا تأخذوا ليكون فرحكم كاملاً" (يو16: 24). "في ذلك اليوم تطلبون باسمي ولست أقول لكم إني أنا أسأل الآب من أجلكم لأن الآب نفسه يحبكم لأنكم قد أحببتموني، وآمنتم أني من عند الله خرجت" (يو16: 26، 27).
كان السيد المسيح يريد أن يربط التلاميذ بعلاقة حب مع أبيه السماوي. لهذا قال للآب "أنا مجدتُك على الأرض.. أنا أظهرتُ اسمك للناس.. وعرفتُهم اسمك وسأعرفهم ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به وأكون أنا فيهم" (يو17: 4، 6، 26).

سابعاً: أراد السيد المسيح أن يربط تلاميذه بعلاقة وثيقة مع الروح القدس ليتذوّقوا محبته ومواهبه وينقادوا به "لأن كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله" (رو8: 14). أعطاهم السيد المسيح وعداً بأن يرسل لهم الروح القدس الذي هو روح الحق الذي من عند الآب ينبثق. وقال لهم: "أنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر ليمكث معكم إلى الأبد" (يو14: 16).
وحدثهم حديثاً طويلاً عن الروح القدس وقال: إنه "يعلمكم كل شيء ويذكركم بكل ما قلته لكم.. ويخبركم بأمور آتية" (انظر يو14: 26، يو16: 13). وقال: "ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم" (أع 1: 8). 
وقال لهم: "متى جاء المعزى.. روح الحق.. فهو يشهد لي وتشهدون أنتم أيضاً لأنكم معى من الابتداء" (يو15: 26، 27).
ووعدهم بأن ينطق الروح القدس على أفواههم: "لستم أنتم المتكلمين بل روح أبيكم" (مت10: 20)، "أعطيكم فماً وحكمة لا يقدر جميع معانديكم أن يقاوموها أو يناقضوها" (لو21: 15).
بل قال السيد المسيح لهم: "خير لكم أن أنطلق (أى أصعد) لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي" (يو16: 7).
"أنا أمضى لأعد لكم مكاناً" (يو14: 2)
بعد أن أعطى السيد المسيح جسده ودمه الأقدسين للتلاميذ فى العشاء الرباني، بدأ يكلمهم عن انطلاقه إلى 
الآب وعن إرسال الروح القدس.
كل تلك الأحاديث كانت في ليلة آلامه وصلبه، ليفهم التلاميذ طبيعة إرساليته من الآب، وعلاقة ذلك بالروح القدس في الكنيسة. فقال لهم: "وأما الآن فأنا ماضٍ إلى الذي أرسلني" (يو16: 5). وقال أيضاً: "لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضى إلى الآب" (يو14: 28).
وقال: "أنا أمضي لأعد لكم مكاناً" (يو14: 2). وأيضاً قال "خرجت من عند الآب وقد أتيت إلى العالم، وأيضاً أترك العالم وأذهب إلى الآب" (يو16: 28).
وحينما حزن التلاميذ بسبب انطلاق السيد المسيح من هذا العالم، ابتدأ يعلن لهم: "أقول لكم الحق إنه خير لكم أن أنطلق. لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي" (يو16: 7)..
وانطلاق السيد المسيح إلى الآب يؤكد هذه الحقيقة، كما أن إرسال الروح القدس "روح الحق الذي من عند الآب ينبثق" (يو15: 26)، هو تأكيد لنفس هذه الحقيقة الخالدة.
فالخلاص بصفة عامة هو عمل الثالوث القدوس، وليس عمل الابن فقط.. 
الابن هو الذى قدَّم نفسه على الصليب فداءً عن العالم.
والآب هو الذي "بذل ابنه الوحيد الجنس، لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة" (يو3: 16).
والروح القدس هو الذي يلدنا في المعمودية، التي فيها نُدفَنْ مع المسيح ونقوم معه، وننال الطبيعة الجديدة، والتبني ومغفرة الخطايا الجِدية والفعلية.. وهو العامل في جميع الأسرار، وهو الذي يقود الكنيسة ويمنحها قوة الكرازة والشهادة للمسيح.. أى أن الروح القدس هو الذى يوصّل إلينا كل استحقاقات الفداء الذي صنعه السيد المسيح لأجلنا.
الآب هو الذي أرسل الابن فادياً ومخلصاً. ولهذا يقول الكتاب: "ولكن الكل من الله الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح.. أى إن الله كان في المسيح مصالحاً العالم لنفسه" (2كو5: 18، 19).
وهو أيضاً الذى أرسل الروح القدس ليوصل إلينا كل بركات الفداء ونعمة العهد الجديد.
كل عمل قام به الابن، لم يكن بمعزل عن الآب السماوي. ولهذا قال السيد المسيح لتلاميذه: "الكلام الذي أكلمكم به لست أتكلم به من نفسي، لكن الآب الحال فيّ هو يعمل الأعمال. صدقوني أني في الآب والآب فيّ. وإلا فصدقوني لسبب الأعمال نفسها" (يو14: 10، 11).
فى اتضاع عجيب قال السيد المسيح لتلاميذه: "خير لكم أن أنطلق، لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي" (يو16: 7).الأقانيم الثلاث يعملون معاً.. ولهذا فالروح القدس هو الذي سيوصل إلينا بركات الفداء الذي صنعه الابن على الصليب.
وبالرغم من أن السيد المسيح قد قال باتضاع :"خير لكم أن.. يأتيكم المعزي" (يو16: 7). إلا أن هذا لا يعني إطلاقاً عدم المساواة بين الابن والروح القدس.. أو أن الروح القدس أعظم من الابن. الدليل على ذلك قول السيد المسيح عن الروح القدس: "الذي سأرسله أنا إليكم" (يو15: 26) وقوله: "إن ذهبت أرسله إليكم" (يو16: 7) وقوله عن عمل الروح القدس: "ذاك يمجدني لأنه يأخذ مما لي ويخبركم" (يو16: 14) و"يشهد لى" (يو15: 26).
إن شهادة الثالوث هي واحدة. والحق المُعلَنْ من الثالوث، هو حق واحد. لهذا قال السيد المسيح: "متى جاء ذاك روح الحق، فهو يرشدكم إلى جميع الحق لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بأمور آتية. ذاك يمجدني لأنه يأخذ مما لي ويخبركم. كل ما للآب هو لي لهذا قلت إنه يأخذ مما لي ويخبركم" (يو16: 13-15).
لهذا يقول معلمنا يعقوب الرسول: "كل عطية صالحة، وكل موهبة تامة هي من فوق نازلة من عند أبي الأنوار الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران. شاء فولدنا بكلمة الحق لكي نكون باكورة من خلائقه" (يع1: 17، 18).
كان السيد المسيح في إرساليته على الأرض يعمل دائماً لإتمام مقاصد الآب السماوي، التي بعينها هي مقاصد الثالوث القدوس أى الأقانيم الإلهية معاً.
لهذا قال للآب في صلاته قبل الصليب: "أنا مجدتك على الأرض، العمل الذى أعطيتني لأعمل قد أكملته" (يو17: 4).
ولهذا أيضاً قال لتلاميذه: "خير لكم أن أنطلق. لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي ولكن إن ذهبت أرسله إليكم" (يو16: 7)."وأما أنتم فتعرفونه" (يو14: 17)
"روح الحق الذى لا يستطيع العالم أن يقبله لأنه لا يراه ولا يعرفه. وأما أنتم فتعرفونه لأنه ماكث معكم ويكون فيكم" (يو14: 17).
كما قام السيد المسيح بتعريف الآب لتلاميذه، هكذا قام أيضاً بتعريفهم بالروح القدس لهذا قال لهم عنه: "وأما أنتم فتعرفونه". وبهذا تكمل رسالته في تعريفهم بالثالوث القدوس.. أى أن تعرف الكنيسة الآب والابن والروح القدس.
فى مناجاته للآب، قال السيد المسيح في ليلة آلامه: "أيها الآب البار، إن العالم لم يعرفك أما أنا فعرفتك. وهؤلاء عرفوا أنك أنت أرسلتني. وعرفتهم اسمك وسأعرفهم، ليكون فيهم الحب الذي أحببتنى به وأكون أنا فيهم" (يو17: 25، 26).
وقال لتلاميذه: "تأتي ساعة حين لا أكلمكم أيضاً بأمثال، بل أخبركم عن الآب علانية" (يو16: 25).
وعن الروح القدس قال: "متى جاء ذاك روح الحق، فهو يرشدكم إلى جميع الحق.. يأخذ مما لى ويخبركم" (يو16: 13، 14).
وقال أيضاً: "وأما المعزي الروح القدس الذي سيرسله الآب باسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم" (يو14: 26).. "ومتى جاء المعزي الذي سأرسله أنا إليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي" (يو15: 26).
قام السيد المسيح بتعريف تلاميذه بالآب وكذلك بالروح القدس.. ووعدهم أن الروح القدس سيقوم بتعليمهم كل ما يختص بالآب والابن والروح القدس، أي أنه سيكشف لهم الأمور المختصة بالله، وسيسكب فيهم محبة الله، ليكون فيهم مثال الحب المتبادل بين الأقانيم، وأنه سوف يرشدهم إلى جميع الحق.. وأنه سيمكث معهم ويكون فيهم.. وأنه سيمكث مع المؤمنين إلى الأبد.
الأقانيم الثلاث يعملون معاً بغير انفصال. وبالرغم من تمايز دور كل أقنوم، إلا أن الأقنوم الواحد من الثالوث يعمل من أجل الأقنومين الآخرين، بصورة تشهد للحب العجيب غير الموصوف بين الأقانيم.
اختفى السيد المسيح بحسب الجسد عن أعين تلاميذه.. ولكن الروح القدس جاء ليتصور المسيح فى الذين يقبلون عمله ومحبته.
وانسحب السيد المسيح من موقف المجد بين التلاميذ.. ولكن الروح القدس جاء لكي يمجده ويشهد له "ذاك يمجدني لأنه يأخذ مما لي ويخبركم. كل ما للآب هو لي" (يو16: 14، 15).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نصيف خلف قديس
خادم الكل (ابن افا كاراس)
خادم الكل (ابن افا كاراس)
نصيف خلف قديس


عدد المساهمات : 2341
نقاط : 3134
تاريخ التسجيل : 09/10/2014
الموقع : الكويت

لماذا صعد المسيح الى السماء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا صعد المسيح الى السماء؟   لماذا صعد المسيح الى السماء؟ I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 23, 2014 7:02 pm

لماذا صعد المسيح الى السماء؟ 20080118_122535_thnx9
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://avakarasgergs.freedomtunisia.com
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 15155
نقاط : 19773
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

لماذا صعد المسيح الى السماء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا صعد المسيح الى السماء؟   لماذا صعد المسيح الى السماء؟ I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 30, 2014 3:51 pm

لماذا صعد المسيح الى السماء؟ 12545cj
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
joulia
المدير العام
المدير العام
joulia


عدد المساهمات : 11984
نقاط : 15820
تاريخ التسجيل : 11/10/2014
الموقع : لبنان

لماذا صعد المسيح الى السماء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا صعد المسيح الى السماء؟   لماذا صعد المسيح الى السماء؟ I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 31, 2014 12:18 pm

لماذا صعد المسيح الى السماء؟ Www-St-Takla-org--Verse-In-the-Name-of-the-Father-the-Son-and-the-Holy-Spirit
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 15155
نقاط : 19773
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

لماذا صعد المسيح الى السماء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا صعد المسيح الى السماء؟   لماذا صعد المسيح الى السماء؟ I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 31, 2014 12:23 pm

لماذا صعد المسيح الى السماء؟ 370824416
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا صعد المسيح الى السماء؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماالفرق بين صعود السيد المسيح وصعود أخنوخ وايليا الى السماء ؟
»  لماذا تقولون أن المسيح إبن الله؟!
»  لماذا لا يكون الخلاص الا بدم المسيح؟
» لماذا اختتن السيد المسيح
» لماذا حل الروح القدس على المسيح في صورة حمامة؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات  :: قسم الاسئلة والمسابقات والمشورة المسيحية :: س & ج فى المسيحية-
انتقل الى: