منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 15155
نقاط : 19773
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  Empty
مُساهمةموضوع: الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس    الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 04, 2014 12:53 pm

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  10367678_10204420063075907_7712394112287507724_n

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس

للأب + بطرس الزين .(نسخة منقحة)
--------------------------
 الكتاب المقدس ليس كتاب قانون احوال شخصية ولا ولا كتاب أحكام قضائية موضوعة لحل كل مشاكل المؤمنين . إنما قوانيننا تأتي من السلطان الذي أُعطيَ للكنيسة ، بالحل والربط بما يوافق روح الكتاب وحكمة الراعي في تدبير شؤون المؤمنين بما لايخالف نص الإنجيل وروحيته، وبما يحفظ كرامة وحقوق الأفراد وحق الكلمة الإلهية.
أسباب الطلاق فى لائحة كنيسة الروم الأرثوذكس :
1الزنى :
الزني، لأن فيه خيانة للعهد والأمانة للشريك الآخر . والزاني هو من يتسبب في فسخ الزواج ،ويتحمل كل تبعاته امام الله والكنيسة .
2الهجر :
إذا هجر الزوج مضجع الزوجة لثلاثة سنوات متواصلة ، أو تغيب عن المنزل طوال هذه المدة دون اي اتصال بعائلته ، فللزوجة والاولد حقوق وواجبات يترتب على الأب تامبنها لإعالتهم .
3- العنف المنزلي :
اذا كان الزوج مصدر خطر علي الزوجة وبالعكس، (مما يهدد حياة الآخر) لأنه لم يعد أميناً على المحافظة على حياة الشريك الآخر وفقد محبته له لأن وقوع الخطر يعني فقدان المحبة وهذا اخلال اساسي بعهد الزواج امام الله .
4 الخلل العقلي :
اذا أُصيب أحد الزوجين بحالة( جنون) وتم ايداعه في مستشفي أمراض عقلية إقامة دائمة ، للأسباب التي سبق ذكرها في 2 و 3
5 المرض المعدي الوبائي :
إذا أُصيب أحد الزوجين بأمراض معدية،وهذا يعني انفصال في العلاقة الزوجية التي قد لايحتملها الطرف الآخر وتكون سبباً في السقوط في الزنى .
6 السجن :
سُجن أحد الزوجين لمده سبع سنوات . بمراجعتنا القوانين المدنية العامة وما تعنيه بسجن انسان مايزيد عن السبع سنوات لعرفنا ان هناك اسباب شتى ومن ابسطها الإعتداء الجنسي والإغتصاب بقوة السلاح مثلاً . الخ .
7 الغياب المشبوه :
إذا تغيبت الزوجة ولم يعثر عليها وكانت بعيدة عن بيت أهلها أو أقاربها. اذا لم يظهر لها اثر ربما يكون السبب معاشرة شريك آخر سرياً وكل هذا طبعاً يكون بعد نفاذ كل الطرق والسبل القانونية والإستقصاء والبحث والتحري .
الكنيسة لا تجبر أحداً على التخلي عن الشريك الآخر ولا تحتم الطلاق لمجرد حدوث امر من هذه الأمور عملياً، إلا اذا تقدم الطرف المتضرر وطالب بحقة وتظلم امام المحكمة . وبالطبع ،الكنيسة تحاول التوفيق والإقناع بعدم الوصول الى الطلاق وقبول تحدي التجربة التي تقع عليهم. وخاصة اذا كان الطرف المحكوم يطلب التوبة والمغفرة من شريكه الآخر .
جدير بالذكر أن الطلاق لا تقره المحكمة لمجرد وقوع العمل . بل بسبب عدم مسامحة الطرف المخدوع للطرف الذي سقط في الزنى . الإصرار على الإنفصال هو ما يدفع الكنيسة بعد نفاذ كل طرق المصالحة و الدعوة الى التوبة .
ليس كل مرض هو دافع اساسي للطلاق ، بل المرض الذي يصبح مصدر خطر على حياة الشريك الآخر . و هو ماتبحث فيه المحكمة ، عندما يتقدم اليها المتضرر بطلب ابطال الزواج( اذا تقدم ، وإلا فلا احد يجبره على ذلك .) انكسار الحب بين الزوجين هو ما تبحث فيه الكنيسة وتحاول إصلاحه ، فإن استفحل الأمر ، وانعدمت سبل العلاج ،حينها يقع الإنفصال . وقد رأى قديسونا ان عدم استمرار الحب بين الزوجين هو دافع للبحث في حل ليجنبهم الوقوع في حياة الزنى والخيانة المفضوحة .
المحكمة الروحية لا تأخذ بإدعاء المدعي من غير ان يكون لديه شهود اثبات على ما يتهم به المدعى عليه ، أو وثائق طبية واذلة مادية حيث يلزم . لا تتأثر المحكمة بكلام كل طرف إلى بقدر ما يكون مدعوماً بإثبات واضح وصريح .
واتفاق الزوجين على الإنفصال لا يلزم المحكمة به . يجب ان يكون قرار انحلال الزواج أو بطلانه أو فسخه بناء على وقائع الدعوى واسباب الخلاف . والبحث عن موجبات قانونية تدعو المحكمة لاعلان استحالة العيش معاً في البيت الزوجي وهذا محدد في قانون الأحوال الشخصية لكنيستنا . ( يمكن الرجوع اليه).
إقادمة الدعوى القضائية امام المحكمة، لايعني حكماً الوصول الى انفصال الزوجين . هناك الكثير من الخلافات والدعاوى تنتهي بمصالحة والعودة الى الحياة المشتركة .
الهجر
في كنيستنا مشروط ومحدد ولا يزيد عن 9 اشهر اجمالاً وفي هذه الفترة يعيش الطرفان بعيدين عن بعضهما . ويصار الى عمل لقاءات واجتماعات لتقريب وجهات النظر . وتكون فرصة ايضاً ليعود كل طرف ليمتحن نفسه ويعيد قراءته للأحداث بعيداً عن المواجهات والمشاحنات . ويعود كل طرف الى اعطاء الآخر فرصة لإعادة التفكير بكل الماضي . وكل هذا يحصل بمراقبة ومتابعة كاهن يكون مختص بهذه الحالة تعينه المحكمة للمتابعة اثناء الهجر. ولكن في النهاية إذا لم ينتج من هذا الهجر المشروط اي نتيجة ايجابية . تتابع عندها المحكمة الملف وترى مايجب ان يصار إلى اقراره . وهذا يعود لطبيعة الدعوة . ولا تحسب فترة الهجر من ضمن مدة هجر المضجع . ( الإنقطاع عن العلاقة الزوجية ).
الزواج الثاني
إن معظم الآباء الشرقيين، من أمثال كيرلس الاسكندري وباسيليوس الكبير وغريغوريوس النزينزي ويوحنا الذهبي الفم، قد اتخذوا موقفاً متسامحاً في معالجتهم الأمور الرعائية الطارئة ".
من المعروف أن القديس باسيليوس الكبير (330- 379)اتخذ في بعض أجوبته لأسئلة طُرحت عليه حول حالات رعائية خاصة، موقف المتساهل والعاذر، بشرط أن يخضع أصحابها لممارسات التوبة التي تفرضها القوانين المقدسة، قبل أن يُقبَلوا للاشتراك مع سائر المؤمنين في الليتورجيا الإلهية. فعذرَ مثلاً رجلاً هجرته امرأته فتزوّج أخرى، ولم يعتبر هذه الأخيرة امرأة زانية. إنّمَا فرض عليهما ممارسات توبة شديدة، تخفيفاً لوضعهما الشاذّ قانوناً والمستعصى تنظيمه وحلّه اجتماعياً ورعوياً. وكذلك غضّ النظر عن رجل هجر زوجته وتزوّج أخرى. وفي كل الأحوال لم يكن يعني هذا التسامح رضى عن الواقع أو اعتبار هذا الزواج الثاني بمثابة سرّ مقدّس كما هو عليه الزواج الأول. فكان هذا التسامح أشبه بغضّ النظر منه بقبول وضع شرعي أو قانوني...
ثمّ إنّ المسؤولين الكنسيّين في الشرق ما لبثوا أن وسّعوا غضّ النظر حول حالات أخرى للطلاق نصَّ عليها تشريع الامبراطور يوستنيانوس. أمّا الكنيسة الغربية، فبعد أن جرى الرعاة فيها على طريقة إباحة الزواج الثاني لأسباب يعود معظمها إلى الخيانة الزوجية، عادت، ابتداءً من القرن الثاني عشر، ففرضت رسمياً في قوانينها لا انحلالية الزواج في حالة الزنى. وفسّرت الجملة الاعتراضية الواردة في إنجيل الرسول متّى تفسيراً لا يتعدّى حقّ الانفصال، أي من غير مسّ بلا إنحلالية الوثاق الزوجي".
ان اللاهوتيين الأرثوذكس يفسّرون السماح بالطلاق في حال الزنى بقولهم أن مادة سرّ الزواج هي الحب. والزّنى يعني أن الحب لم يعد قائماً بين الزوجين. لذلك فالطلاق الذي تعلنه الكنيسة ليس من شأنه فسخ الزواج ولا إزالة الحب، إنّمَا هو مجرّد إعلان بأن الحب بين الزوجين قد تلاشى، وبأن الزواج بالتالي لم يعد قائماً. ويعتبرون موت الحب شبيهاً بالموت الجسدي وبموت الإيمان في حال الجحود.
ان الكنيسة الشرقية، بقبولها الطلاق كحالة استثنائية، تؤكّد الاحترام للشخص البشري ولسرّ الحب. فالحب لا يمكن أن يُفرَض على الإنسان . والأمانة الزوجية، كالإيمان والاستشهاد، يجب أن تبقى عمل الحرية، وإلاّ فلا قيمة لها.
هناك حالة سمح فيها بولس الرسول نفسه بالطلاق، دعيت "الامتياز البولسي". ففي بدء المسيحية كان يحدث أن يهتدي إلى المسيحية أحد زوجين كانا قد عقدا زواجهما في اليهودية أو الوثنية. فكان السؤال: هل يتوجّب على من صار مسيحياً أن يبقى على زواجه، أم يستطيع أن يفسخه ويتزوّج من جديد مع شخص مسيحي؟
على هذا السؤال أجاب بولس الرسول:"أمّا الباقون فأقول لهم، أنا لا الرب : إن كان أخ له امرأة غير مؤمنة، وهي ترتضي أن تقيم معه، فلا يتركها؛ والمرأة التي لها رجل غير مؤمن وهو يرتضي أن يساكنها، فلا تترك رجلها . لأن الرجل غير المؤمن يقدّس بمالمرأة المؤمنة، والمرأة غير المؤمنة تقدّس بالأخ المؤمن . وإلاّ فيكون أولادكم نجسين ، والحال أنّهم قدّيسون. ولكن، إن فارق غير المؤمن، فليفارق؛ فليس الأخ أو الأخت مستعبداً في مثل هذه الأحوال، فإنّ الله قد دعاكم لتعيشوا في سلام . فما أدراكِ ، أيتها المرأة، أنّك تخلّصين رجلكِ؟ وما أدراكَ، أيها الرجل، أنّك تخلّص امرأتك؟" (1 كو 7: 12- 16) .
ان القديس يوحنا الذهبي الفم، في تعليقه على هذا النصّ، يقول: "إنّ فسخ الزواج أفضل من الهلاك". فهناك حالات خاصة تفرغ فيها الحياة الزوجية من جوهرها، ولا بدّ للكنيسة من أن تأخذ منها موقفاً خاصاً لخلاص الإنسان.
الزواج الثاني بعد الترمُّل
إذا مات أحد الزوجين، حقَّ للآخر أن يعقد زواجاً ثانياً. هذا ما يوضحه بولس الرسول في عدّة مقاطع من رسائله: "إنّ المرأة مرتبطة برجلها ما دام حيًّا. فإن رقد الرجل، فهي حرّة أن تتزوّج بمن تشاء، ولكن في الربّ فقط. غير أنّها تكون أكثر غبطة على ما أرى، ان بقيت على ما هي عليه" (1 كو 7: 39- 40؛ راجع أيضاً رو 7: 2- 3) .
يسمح إذاً بولس الرسول بالزواج الثاني بعد الترمُّل، ولكن في الربّ، أي مع أحد المسيحيين. إلاَّ أنّه لا يحبّذ هذا الزواج الثاني، ما عدا في حال الأرامل الفتيّات : "وأقول للعزّاب والأرامل إنّه حسن لهم أن يلبثوا كما أنا. ولكن، إن لم يكن في وسعهم أن يضبطوا أنفسهم، فليتزوّجوا. لأنّ التزوّج خير من التحرّق" (1 كو 7: ."أريد أن الأرامل الفتيّات يتزوّجن من جديد، ويلدن البنين، ويدبّرن البيوت، ولا يعطين المقاوم سبباً للطعن" (1 تي 5: 14).
شجب آباء الكنيسة في القرون الأولى الزواج الثاني بعد الترمُّل ولم يعتبروه سرًّا، وفرضوا على من ينوي عقد زواج ثانٍ أو ثالث عقوبات توبة شديدة. [(160, 82, 45)"] في هذا يقول القديس باسيليوس الكبير: "الذين تزوّجوا للمرّة الثانية يوضَعون تحت عقوبة كنسيّة لمدة سنة أو سنتين. والذين تزوَّجوا للمرَّة الثالثة لمدة ثلاث سنين أو أربع. ولكن لنا عادة أنّ الذي يتزوّج للمرّة الثالثة يوضع تحت عقوبة لمدة خمس سنوات، ليس بقانون وإنّمَا بالتقاليد".أمّا سبب هذه العقوبات فهو أنّ الكنيسة كانت ترى في الزواجات المتعدّدة علاج ميل جانح نحو شهوة الجسد لا يتلاءم والأخلاق المسيحية. (160, 82, 45)"في هذا يقول القديس غريغوريوس النزينزي: "الزواج الأوّل شريعة، والثاني تسامح، والثالث تعدِّ... أمّا الرابع فأشبه بسلوك الخنازير".
....
الأب + بطرس الزين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دولاجى
مراقب عام المنتدى
مراقب عام المنتدى
دولاجى


عدد المساهمات : 984
نقاط : 1274
تاريخ التسجيل : 21/10/2014

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس    الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 04, 2014 2:26 pm

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  Images?q=tbn:ANd9GcRya6HVIUg206cv95-1caFo0UcFxOjpuCtkS_TwD9Vy2AFfFYe0
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 15155
نقاط : 19773
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس    الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 04, 2014 3:01 pm

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  5
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
joulia
المدير العام
المدير العام
joulia


عدد المساهمات : 11984
نقاط : 15820
تاريخ التسجيل : 11/10/2014
الموقع : لبنان

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس    الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 21, 2014 6:26 am

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  0208111102382myapzcdtsa1pifye06الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  0208111102382myapzcdtsa1pifye06
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 15155
نقاط : 19773
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس    الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 21, 2014 7:43 pm

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  1170317009
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 22227
نقاط : 30251
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس    الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  I_icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2015 8:09 pm

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  X3trgg
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 15155
نقاط : 19773
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس    الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  I_icon_minitimeالإثنين أبريل 20, 2015 9:55 am

الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس  Gaanaa-e40d8541aa
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطلاق وأحكامه في كنيسة الروم الأرثوذكس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» +الروم الأرثوذكس و المطهر+
» كنيسة الروم الأرثوذكسية
» كنيسة سباسكي الكنيسة الكهف في روسيا - كنيسة منحوتة فى الصخر
» هل يجوز الطلاق في المسيحية
»  الطلاق من اوّل يوم زواج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات  :: ( 5 ) منتدي الاسرة :: الاسرة المسيحية-
انتقل الى: