منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 22227
نقاط : 30251
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  Empty
مُساهمةموضوع: خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل    خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  I_icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 4:12 pm

تحدّث بولس إلي كنيسة فيلبي عن تقدّم الإنجيل الذي تمّ عن طريق الوثق والقيود التي صارت ظاهرة للجميع.

وكان هناك رد فعل من مجموعتين من الإخوة من زاويتين متخالفتين:




بعض الأخوة الواثقون في الرب استمروا في التبشير ولم يخافوا؛ وفعلوا ذلك بفرح وإخلاص وحب وتشجيع للرسول بولس.




والبعض الآخر فعن حسد وخصام كانوا يكرزون؛ وفعلوا ذلك بتحزب؛ ولكن بروح سوء ظن. يقول بولس عن المجموعة الثانية:

" ظانين أنهم يُضيفون إلي وُثقي ضيقاً "




وعن المجموعة الأولي: " وأولئك عن محبة عالمين أني موضوع لحماية الإنجيل ".

وأعلن الرسول رضاه عن توصيل الإنجيل سواء كان بعلة أم بحق.

لكنه تشجّع أكثر بمجموعة المشجعين والمساندين بقوله: " وبهذا أنا أفرح بل سأفرح أيضاً ".

سيذهب ظن الحاقدين هباءً. وتابع بتعليق جميل: " لأني أعلم أن هذا ـ يقصد المناداة بالمسيح ـ يؤول إلي خلاص بطلبتكم ومؤازرة روح يسوع المسيح " (في 1: 12-19).




إذاً نحن مطالبون بالصلاة وبالمؤازرة.




نحن نكتفي بالصلاة من أجل بعضنا البعض؛ وننسى أن نمتد إلي خدمة المؤازرة والمساندة والتشجيع.

وحتى الصلاة الخاصة ـ لأنها غير مرئية للناس ـ نتكاسل فيها عن أن نصلي من أجل بعضنا البعض.

إنها دعوة لي ولكم أن نرجع للصلاة وللمؤازرة بعضنا من أجل بعض. وفي مقالي عن احتفال الصلاة في مجلة " الهدى " عدد فبراير 2007م.




كتبت عن ذلك؛ لأننا نحتاج في كنيستنا إلي المؤازرة والمساندة لبعضنا البعض.

فهي خدمة بناءة للبناء والبنيان.

لقد انشغل كل واحد منا بخدمته والخدمة مسئولية كبيرة وتشغلنا بالفعل؛ لكننا مع اعادة ترتيب الالويات والأوراق يمكن أن نجد وقتاً ووسيلةً لمؤازرة ومساندة وتشجيع بعضنا بعضاً.







وحقول المؤازرة والمساندة والتشجيع كثيرة جداً:




المؤازرة بالمحبة: (في 2:2) (1يو 4: 11) (اف4: 2) (عب 10: 24) (1بط 4: 8)




المؤازرة بالخدمة: (غل 5: 13) (1بط4: 10) (في 1: 9)




المؤازرة بالمغفرة: (مت 6: 14و15) (مر 11: 25و26) (لو6: 37) (كو 3: 13)




المؤازرة بالمشاركة: (يو 13: 14) (رو 12: 10) (يوء2: 8)




المؤازرة بالمساندة: (رو15: 7) (2كو 1: 11) (1تس 5: 14) (1تي 5: 10)







إن للتشجيع قيمة حقيقية عندما تلتقي محبتك باخوتك المحتاجين له.

وكل إنسان بلا استثناء يحتاج لشيئين المحبة والتقدير.

ويعكس التشجيع جانبّي المحبة والتقدير.

فمن تحبه ستشجعه ومن تشجعه هذا إعلان منك بأنك تُقدّره.

إن الناس تتعرّض للمخاوف والاخفاقات والارباكات والتشوشات في الحياة.

وعندما يرى الآخرون أننا بالفعل نحبهم في وسط آلامهم؛ هذا يعني أننا نمدهم بالتشجيع.




إنها مسئوليتنا كمسيحيين مؤمنين أن نتحوّل دائماً إلي مؤثرين في الناس بواسطة كلماتنا في كل موقف على شرط أن نختار ذلك النوع من الكلمات الذي يوضح حساسيتنا تجاه مشاعر الناس ليقابل كلامنا احتياجهم.







وفي هذا المجال هناك نوعان من الكلمات:




(1) كلمات التشجيع: إن كلمات التشجيع يمكن أن تجلب الحياة للناس.

لذلك فمهمتك كمؤمن خادم هو تأتي بكلمات تجلب الحياة للناس الذين يشعرون عاطفياً بأنهم على حافة الهاوية أو أمام لسعة الموت بسبب كثرة الضيق والمشاكل والالآم.




(2) كلمات التأنيب: ومثل تلك الكلمات الصعبة ـ حتى ولو كانت تحت شعار أنا قصدي مصلحته أو قصدي أصلحه ـ يمكن أن تجلب الموت.

نعم إن الكلمات الرديئة مدمرة وحتى الكلمات التي ظاهرها حق وليس جوهرها التشجيع والمحبة يمكن أن تقود الطرف الآخر للهلاك.

مكتوب: " الموت والحياة في يد اللسان وأحباؤه يأكلون ثمره " (أم 18: 21).

والتفت معي لتوجيهات بولس لكنيسة أفسس ولنا حيث يقول: " لا تخرج كلمة ردية من أفواهكم بل كل ما كان صالحاً للبنيان حسب الحاجة كي يُعطى نعمةً للسامعين " (4: 29).

إن التشجيع هو عملية بناء لمجتمع صحيح.

بل إن التشجيع نفسه بناء مجتمع صحيح في البيت والكنيسة واجتماعاتها وخدماتها ومجموعاتها وامتداداتها وفي كل مكان ووسط يتواجد فيه الناس وتتكون داخله علاقات.







ثلاثة أفكار مفيدة لتصبح قائداً مشجعاً وخادماً مسانداً:




(1) كن بطئ الكلام: حاول أن تؤجل كلامك بعد أن تسمع الطرف الآخر كاملاً. تقول كلمة الله: " مَنْ يحفظ فمه يحفظ نفسه. مَنْ يشحر شفتيه ـ أي يفتح فمه للكلاك بسرعة ـ فله هلاك " (أم 13: 3).

ويشارك يعقوب الرسول سليمان الحكيم في هذا الاتجاه بارشاد الروح القدس؛ ليقول لنا: " إذا يا اخوتي ليكن كل إنسان مُسرعاً في الاستماع مبطئاً في الغضب " (يع 1: 19).

هناك طريقة رائعة لتشجيع الآخرين هي أن تسمع إلي حديثهم وقصصهم بالكثير من اليقظة والانتباه والاهتمام وهو ما يسمى بالـ attentiveness.

وهذا هو القصد من أن نكون مبطئين في الكلام ـ أي نستمع أكثر وبكل عناية واهتمام إلي قصة أو كلام الطرف الآخر. لا تحاول أن تصلح الأمور بسرعة أو أن تعطي اجابات glib أو pat أي سطحية عفوية مرتجلة أو جاهزة لمشاكلهم أو موضوعاتهم. ببساطة استمع ـ ولا تتسرّع أنت في بداية الكلام.

كن بطء الكلام واستمع بعناية؛ هذه هي بداية خدمة المؤازرة والتشجيع.




(2) تدّرب على الحساسية: أي مراعاة أحوال الشخص المحتاج للمساندة.

يذّكرنا الكتاب المقدس أن كلامن وحديثنا ينبغي أن يكون مملحاً أو مصلحاً بملح ـ أي له طعم وهدف جميل. وأيضاً على كلماتنا أن تمتليء بالنعمة وبروح النعمة (أف 4: 29).

ومثالنا وقدوتنا في ذلك وكل شيء هو الرب يسوع؛ فيجب علينا أن نتشبّه بتلك الكلمات التي كانت له وهو الذي أتي بالنعمة والحق (يو 1: 14) ولم يطفئ فتيلة مدخنة ولم يقصف قصبة

مرضوضة.

كان يسوع مشحعاً دائماً حتى للمرأة السامرية وهي عدوة وخاطئة.




(3) كن متعاطفاً في كلامك: أظهر عطفاً وشعوراً طيباً عندما تتكلم.

إن الكلمات اللطيفة والكلمات الهادئة تُهدّي الحال وتقلل من قلق الشخص المحتاج للتشجيع.

لا ينبغي أن يتدفق الحق دائماً من ماسورة بندقية.

لا يجب أن يندفع أو ينطلق الحق بسرعة.

حديثنا بالحق يكون باللطف وطول الأناة والوداعة.

وهذا يجعل المستمع على استعداد صادق للاستماع وبسهولة يطيع.







أربعة فخاخ عليك أن تتجنبها عندما تحاول أن تكون مشجعاً:




(1) تجنّب كونك دفاعياً: وهذا ما يسمونه الـ Defensiveness وهي حالة الوقاية الباطنية داخل كل انسان.

تجنب أن تكون واقياً تدافع عن نفسك ومواقفك وآرائك أو أن تكون محاولاتك هي إثبات أن كل ما تفعله هو الصواب.

لا تحاول أن تدافع عن وضعك وأسلوبك وكأنك السوبرمان الذي يخترق كل شيء ويعالج كل مشكلة ولديه جميه الحلول.

ببساطة استمع لما يقوله الآخرون وحاول أن توضح ما يُقال منهم.




(2) تجنّب Sarcasm السخرية أو التهكم وتجنب النقد: حتى النكات يمكن أن تخرج عن السيطرة.

تذّكر أن الناس يُجرحون بسهولة بسبب الكلمات التي تُقال.

مكتوب: "هدوء اللسان شجرة حياة واعوجاجه سحق في الروح" (أم 15: 4).




(3) تجنّب تصحيح المشاعر: لا تخبر الناس أن مشاعرهم خاطئة أو غير دقيقة أو ينبغي أن لا تكون كذلك.

تجنّب أن تقول لشخص ما، " لا ينبغي عليك أن تشعر بهذا الشعور".

والمقصود هنا، أنهم هم بالفعل يشعرون بهذا الشعور، وكل ما تحتاجه هو أنك تستمع بعناية لتُحدد لماذا لديهم تلك المشاعر التي يختبرونها.




(4) تجنّب إعطاء النصيحة: بمعني أن تتجنّب أن تعطي اجابات أو حلولاً قبل أن تتحرى بالفعل الأسئلة أو تفحصها.

ذلك لأن اعطاء النصيحة بسرعة patronizing يمكنه أن يكون مُفَصّلاً بل ومُفْصِلاً لباب التواصل؛ بمعنى أنه يمكنه أن يغلق باب الاتصال وأمل التواصل.

إن النصيحة المتسرعة غالباً ما تتجاهل المشكلة الحقيقية.







إن خدمة المؤازرة والتشجيع والمساندة الحقيقية تتطلّب أول كل شيء الاستماع الجيد.

وهذا هو فن الاستماع الإيجابي النشط active listening.

وهو يتطلب الاندماج الكامل مع الشخص الآخر والمشاركة في آلامه واحباطاته.

وبينما تستمع بعناية، ستكون قادراً بأن تقول كلمات التشجيع والتعزية والأمل للناس المتواجدين في كنيستك أو مجموعتك الكنسية أو الشبابية أو فريق الترنيم أو التمثيل بالكنيسة أو غيرها.

تذّكر أن المكتوب ملئ بالنصح والنصيحة و exhortation الحض والتحذير، وملئ أيضاً بأوامر لبناء وتشجيع الآخرين.

وما يأتي من آيات خدمة التشجيع والبناء هو قائمة "بعضكم بعضاً" في العهد الجديد والتي تُظهر قلب الله ورغبته لشعبه أن ينمو ويتعمّق ليتطوّر في علاقات سوية فيها يعتني كل طرف بالآخر.

وبينما تدرسهم، أرجوك أن تُرّكز وتتأمل فيهم وفي كيفية ادماجهم في جميع أنشطتك وأنشطة كنيستك وفريق عملك وأي خدمة أخرى. فلنبدأ القائمة.







بعض من آيات "بعضكم بعضاً" في العهد الجديد:




(1) لنكن في سلام بعضنا مع بعض (مرقس 9: 50)




(2) لنحب بعضنا بعضاً (يوحنا 13: 34)




(3) لنتعامل بالود وبالمحبة الأخوية بعضنا بعضاً (رومية 12: 10)




(4) لنقدّم بعضنا بعضاً في الكرامة (رومية 12: 10)




(5) لنعش في انسجام بعضنا مع بعض (رومية 12: 16)




(6) لنُوقف محاكمة ودينونة بعضنا بعضاً (رومية 14: 13)




(7) لنقبل بعضنا بعضاً (رومية 15: 7)




(8) لنُوّجه ونُرشد بعضنا بعضاً (رومية 15: 14)




(9) لنسلّم ونُحيّي بعضنا بعضاً (رومية 16: 16)




(10) لنخدم بعضنا بعضاً (غلاطية 5: 13)




(11) لنحمل بعضنا أثقال بعض (غلاطية 6: 2)




(12) لنصبر ولنتحمّل بعضنا بعضاً في محبة (أفسس 4: 2)




(13) لنعطف ولنرحم بعضنا بعضاً (أفسس 4: 32)




(14) لنغفر بضنا لبعض (أفسس 4: 32)




(15) لنخاطب ولنرنم بعضنا مع بعض بمزامير وتسابيح وأغاني روحية (أفسس 5: 19) بل ولنُعلّم ولننذر بها بعضنا بعض (كولوسي 3: 16)




(16) لنخضع بعضنا لبعض في خوف المسيح (أفسس 5: 21 و 1 بطرس 5: 5)




(17) وفي تواضع لنعتبر بعضنا بعضاً أفضل من أنفسنا (فيلبي 2: 3)




(18) لنُعلّم بعضنا بعضاَ (كولوسي 3: 16)




(19) لنُنذر بحكمة بعضنا بعضاً (كولوسي 3: 16)




(20) لنُشجع بعضنا بعضاً ( 1 تسالونيكي 4: 18)




(21) لنلاحظ بعضنا بعضاً للتحريض على المحبة والأعمال الحسنة (عبرانيين 10: 24)




(22) لنبني بعضنا بعضاً ( 1 تسالونيكي 5: 11)




(23) لا يذم بعضنا بعضاً (يعقوب 4: 11)




(24) لا يئن بعضنا على بعض (يعقوب 5: 9)




(25) لنعترف بخطايانا بعضنا لبعض (يعقوب 5: 16)




(26) لنُصلِ بعضنا لأجل بعض (يعقوب 5: 16)




(27) لنتسربل بالتواضع بعضنا بعضاً (1 بطرس 5: 5)




هذه هي بعض جوانب خدمة المؤازرة والتشجيع والمساندة المطلوب منا بحسب كلمة الله الغنية.

تأمل فيها وأقرأها من وقت لآخر وطبّقها في حياتك وخدمتك باستمرار؛ فأنت قدوة في الحياة وقدوة في التعليم وقدوة في التشجيع وكل شيء. آمين.




*******************
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت افا كاراس
خادم الرب
خادم الرب
بنت افا كاراس


عدد المساهمات : 3217
نقاط : 3845
تاريخ التسجيل : 21/10/2014
الموقع : القاهرة

خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل    خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  I_icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 8:06 pm

خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  270151547
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 22227
نقاط : 30251
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل    خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  I_icon_minitimeالسبت أبريل 11, 2015 8:29 am

خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  Nffez6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
joulia
المدير العام
المدير العام
joulia


عدد المساهمات : 11984
نقاط : 15820
تاريخ التسجيل : 11/10/2014
الموقع : لبنان

خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل    خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  I_icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 1:24 am

خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  Eastercross4
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 22227
نقاط : 30251
تاريخ التسجيل : 10/10/2014
الموقع : لبنان

خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل    خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  I_icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 8:34 pm

خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل  2wdyp89
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خدمة المؤازرة - خدمة التّشجيع والمساندة / بقلم القس ألفريد فائق صموئيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة تعمير دير أنبا صموئيل
» فرح يا رب ..القس فيلوباتير
» القديس الأنبا صموئيل المعترف
» رومانسيتك كلمات صموئيل العشاي
» النبي صموئيل:ماسح الملوك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات  :: قسم الكنيسة :: قسم الخدمة والخدام-
انتقل الى: