الزمن الذى يعطية اللة لنا هو مهلة للتوبة وحينما نصرخ إلية ونقول إنة لا يستجيب
لنا يعلمنا إنة يعطى زمنا لكى نأخذ بإحتمالنا أكثر ويأخذ من هو سببافى تعبنا فرصة
للتوبة لأن اللة يريد أن الجميع يخلصون وإلى الحق يقبلون فمن يستجيب لنداء يسوع
فا ينعم بغفرانة وبحنانة فا دائما تجدون أولاد اللة الحقيقين يسرون فى طريق ضيق
ويعانون من مشاكل كثيرة ومع ذلك نجدهم دائما مطمئنين لأن عيونهم على الهدف
الذى يحل كل مستعصى ويداوى الذى لا دواء لة . ولذلك ياأحبائى لا تتعاملوا مع
المشاكل بالسرعة ولا تتعاملوا معها بالأسلوب البشرى الذى قد يزيدها تفاقما لكن
ضعوا عيونكم على يسوع وجاهدوا فى الحل ولا تنسوا أن قدرتة أن يحل كل
مشاكلنا بدون قدرتنا ويستطيع أن يخفض صوت المتعجرفين ولكنة يدعنا أن نقدم
أخر ما عندنا فلا تظن أن هذا دلالة على عدم تدخل اللة أو أنة ضدك ولكن
الزمن سيظهر لك أن طول بال ربنا كان فى صفك فكن أكثر أمانة لهذا الحب
فيكفي ما عملناة فى الزمن الذى مضى ... جاهد فى الزمن القادم لكى تنجزفية
إرادة اللة