طوبى لك يا بابا سمير على رجاءك وصبرك
طوبى لك على قوة تحملك وحملك لصليب الألام الذي ألم بك
طوبى لك لانك وانت في قمة حزنك ما تراجعت ولم تتوانى عن بث التعزية في قلوبنا
مع انه من المفترض ان نقوم بتعزيتك ومواساتك بمصابك الجلل
شكراً لك لانك بعثت في نفوسنا الأمل والرجاء لتقول لنا بانه ومهما كانت ألامنا
كبيرة وقاسية ما هي الا فترة ستؤول الى الفرح لاننا نؤمن بان لنا بيت اخر في بيت ابينا السماوي.
ربنا يباركك بابا سمير ويعزي قلبك انت والأسرة الكريمة
تعيشوا وتفتكروا
فليكن ذكر ابنك الغالي عماد مؤبداً