أيّها الجندي الشجاع المنتصر على اليأس
لقد حطمت قيود الحزن و فككتَ سلاسل الألم و الأنين
و لم تأبى ان تستسلم الا لمشيئة الرب يسوع
فمنحك وسام النصر لقوة صبرك و تمسكك بالرجاء و الايمان
فأرنا الشروق على قاربك الذي رسا بسلام
لنتعلم سرّ حكمتك
اتمنى واصلي للرب يسوع
ان يبقى قلبك مملوءاً بالفرح و السلام و الرجاء
و كلنا ثقة بان اصبع الله يهدئ كل العواصف و الاضطراب
و بانتظار لقاء الاحد
لك كل الشكر و الامتنان
و دام لك الفرح والسلام بالمسيح يسوع