العشية
مزمور العشية
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا، آمين.
مزامير 68 : 25 - 26
الفصل 68
25 | من قدام المغنون . من وراء ضاربو الأوتار . في الوسط فتيات ضاربات الدفوف
|
26 | في الجماعات باركوا الله الرب ، أيها الخارجون من عين إسرائيل
|
مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.
إنجيل العشية
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا متى الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
متى 26 : 6 - 13
الفصل 26
6 | وفيما كان يسوع في بيت عنيا في بيت سمعان الأبرص
|
7 | تقدمت إليه امرأة معها قارورة طيب كثير الثمن ، فسكبته على رأسه وهو متكئ
|
8 | فلما رأى تلاميذه ذلك اغتاظوا قائلين : لماذا هذا الإتلاف
|
9 | لأنه كان يمكن أن يباع هذا الطيب بكثير ويعطى للفقراء
|
10 | فعلم يسوع وقال لهم : لماذا تزعجون المرأة ؟ فإنها قد عملت بي عملا حسنا
|
11 | لأن الفقراء معكم في كل حين ، وأما أنا فلست معكم في كل حين
|
12 | فإنها إذ سكبت هذا الطيب على جسدي إنما فعلت ذلك لأجل تكفيني
|
13 | الحق أقول لكم : حيثما يكرز بهذا الإنجيل في كل العالم ، يخبر أيضا بما فعلته هذه تذكارا لها
|
والمجد لله دائماً.
باكر
مزمو باكر
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.
مزامير 8 : 2 - 3
الفصل 8
2 | من أفواه الأطفال والرضع أسست حمدا بسبب أضدادك ، لتسكيت عدو ومنتقم
|
3 | إذا أرى سماواتك عمل أصابعك ، القمر والنجوم التي كونتها
|
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.
إنجيل باكر
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
يوحنا 4 : 15 - 24
الفصل 4
15 | قالت له المرأة : يا سيد أعطني هذا الماء ، لكي لا أعطش ولا آتي إلى هنا لأستقي
|
16 | قال لها يسوع : اذهبي وادعي زوجك وتعالي إلى ههنا
|
17 | أجابت المرأة وقالت : ليس لي زوج . قال لها يسوع : حسنا قلت : ليس لي زوج
|
18 | لأنه كان لك خمسة أزواج ، والذي لك الآن ليس هو زوجك . هذا قلت بالصدق
|
19 | قالت له المرأة : يا سيد ، أرى أنك نبي
|
20 | آباؤنا سجدوا في هذا الجبل ، وأنتم تقولون : إن في أورشليم الموضع الذي ينبغي أن يسجد فيه
|
21 | قال لها يسوع : يا امرأة ، صدقيني أنه تأتي ساعة ، لا في هذا الجبل ، ولا في أورشليم تسجدون للآب
|
22 | أنتم تسجدون لما لستم تعلمون ، أما نحن فنسجد لما نعلم . لأن الخلاص هو من اليهود
|
23 | ولكن تأتي ساعة ، وهي الآن ، حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للآب بالروح والحق ، لأن الآب طالب مثل هؤلاء الساجدين له
|
24 | الله روح . والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي أن يسجدوا
|
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.