زوادة اليوم : الخطايا بتقيدنا
بيخبّرو عن سايح كان عَم بيزور شلالات نياجارا، يلّي كانت الميّ عَم تنحدر بسرعة وبقوة مخيفة ولفَتلو نظرو قطعة من الجليد كانت عايمة على الميّ وعَم تمشي صوب الإنحدار. على قطعة الجليد كان في خروف ميّت، وكان في نِسر عَم ياكل هالخروف. ومن وقت للتاني كان عَم يرفع نظرو ليشوف قدَّي بعد في مسافة قبل ما يوقع مع قطعة الجليد بالشلال. وبلحظة بتصير قطعة الجليد على باب الشلال، بيجرّب النسِر الطيران بَس مع الأسف كانو إجريه علقانين بعضام الخروف، ضرب الجليد بقوّة بواسطة جناحَيه بس مع الأسف ما لحّق، التيار كان أسرع منّو سقط بالشلال غرق واختفى للأبد.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك
النسر بيمثّل الشخص البعيد عن الله ومتلهي بملذّات الدني وفجأةً تطلّع بنفسو بيلاقي حالو مقيّد بخطايا كتيرة وعاجز عن التوبة، الخطايا بتحملو وبتوصّلو للجحيم، والله معكن.