لما أضأت الذهن ببهاء الإمساك لمعت بشعاعات العجائب،
وأصبحت نجمًا ظاهرًا وعمودًا لأشعة حسن العبادة يا أبانا هيلاريون؛
فأنت تضيء بعيشتك الإلهية المتقدمين إليك بإيمان.
فالمجد لمن وهبك القوة المجد للذي كللك،
المجد للفاعل بك الأشفية للجميع.
بركة صلوات القدّيس أبينا البار هيلاريون العظيم تشملنا جميعاً. آمين