فليكن الله بالنسبة إلينا ، ليس فقط الأول و إنما الكل ....
هو الذى سنعيش معه فى الأبدية ،
و بمحبتنا له يتقرر مصيرنا ، و يتحدد نوع حياتنا .
بالنسبة
( قـداسـة الـبـابـا شـنـودة)
نلتم الأمجـــاد فى دنيا و دين ... و هزأتم بالطغــــــاه المُلحدين
لم تموتــوا أيها الأبطـــــال بل ... قد سكنتم فى سماء الخالدين
لم يمت من قـــــــــاوم الكفر ... ومن بيسوع هز عرش الكـافرين
لم يمت من صار بأستشهاده ... قدوه تبقى على مــــر السنين
لم يمت من قــدم الروح على ... مذبح الحق جــــــــريئاً لا يلين...
لم يمــــــــت كل غـــــــريب ... ههنا مر بالدنيا مرور الزائـــــرين
(بـقـلـم قـداسـة الـبـابـا شـنـودة)