صديقي العزيز تأمل معي:
الأعداء يلطمون ويبصقون ويلكمون.. ويهوذا يقبِّله ولكنه يخون ويبيع ويحمل فى جيبه ثمن الخيانة..
لكن لا تتعجل في الحكم على الآخرين.
أخاف أن تدَّعي أنك تَقْبَله وتدّعي معرفتك به، ومحبتك له، بصورة أو بأخرى،
وفي ذات الوقت يوجد في جيبك أو في بيتك أو في قلبك ما يثبت أنك خائن للمسيح وبعته بالرخيص
وهو الغالي، وينطبق عليك القول «هذا الشعب يكرمني بشفتيه وأما قلبه فمبتعد عني بعيداً» (مرقس7: 6).
موضوع حلو جدااا
ربنا يباركك ويعوضك رغدة