هي تلك العادة القاتلة لمن هو حول صاحبها أكثر من صاحبها ، هي ما تجعلك ترى بالفرصة كابوساً وهي ما تجعلك ترى بالناجح شريراً وهي ما تجعلك ترى في الكتاب حرفاً خاطئاً ولا ترى ملايين الحروف المرتبة فيه...
- هناك ناس تجعلهم السلبية يظهرون بمنظر السذج أمام الجميع ، فهم لا يستطيعون أن يتحكموا بسلبيتهم فينتقدون كل شيء في كل شيء حتى يظهرون كالمعاتيه في هذا العالم فلا يحترمون أحداً ولا يحبون شيئاً.
- قال رجاء النقاش عنهم يعشقون التمثال المكسور ويرون فيه كمالاً ، ويرون في التمثال الكامل خراباً يجب قتله .
- عندما تسألهم ما رأيكم ؟ ... يعتقدون أنك تسألهم عن سلبيات الفكرة فقط ، إنهم يرفعون الضغط حقاً!!
- قيل عنهم : " يرون العقبة في كل فرصة".
- يجمع العلماء أن السلبيين يملكون فرصة ذهبية ليصبحوا الأفضل من بين الناس ، لكن الشرط أن يحولوا كل تلك الأفكار السلبية لإيجابية من خلال القضاء على أسباب كل سلبية يرونها.
- يجب أن يكون للإنسان موقفاً دوماً إلا لو كان سلبياً ، فما أجمل أن تكون إمعة لحظتها كي لا تكون أكثر سوءاً بالسلبية.
- من الإنترنت شاهدت كيف أن هناك نسبة كبيرة لا تعلق إلا لو كان لديها رأي مخالف وعادة ما يكون الرأي مستعجلاً قبل القراءة الكاملة وكأن الهدف فقط اصطياد الأخطاء... عادة يجب أن نتخلص منها!.
- يقول أحدهم كي تتأكد أن إبليس يستطيع أن يكون معلماً فانظر إلى عقول السلبيين !!.
- هم أصدقاء كلمات مثل " احذر" " إياك" " أنصحك بعدم" " الأمر مخيف"..."لا" ... استحالة... الأمر مستحيل...الخ!