ايّها الأب البار
غريغوريوس الكليّ الشرف
القلم المملوء من نسمة المعزيّ
و اللسان الحسن بحسن العبادة
يا مصباحاً كثير الضياء للفجر الإلهيّ
أيّها الكارز بالحق و القاعدة للتكلم باللاهوتيات
يا ينبوع العقائد السامية و نهر القاطرة عسلاً
المعزفة اللاهجة بالله بالنشائد المسطّرة من الله المطربة اذهان المؤمنين
أيّها الكليّ الحكمة ،
ابتهل متضرّعاً الى المسيح المعيّد ابداع العالم في مجاري الأردن
ان يخلص نفوسنا و يهبنا الرحمة العظمى