لكثرة تحنّنه ومحبّيه للبشر
فقد اعطانا الرب الاله فرصةً ثانيةً الا وهي الحياة المؤقتة على هذه الارض
انها فرصتنا الاخيرة التي من خلالها يدعونا الرب للتوبة عن كل خطايا جهلنا
فاعطني يا رب ان احني عنقي و انا ساجدة امام صليب خلاصنا
وبدموع غزيرة طهّرني من اثامي قبل ان ياتي ذلك اليوم الرهيب
و أُحرمُ من رؤية نورك اللأزلي
موضوعك الذي نقلته لنا استاذ نصيف
رائع و غنيّ
بارك الرب تعبك