فإن الحياة هنا وأمورها مجرد طريق،
أما مسكننا ففي الدهر الآتي.
أمور الحياة تشبه الربيع،
أما الحياة الأخرى فكالصخور لا تتهدم.
هناك أكاليل وجُعالة أبدية.
هناك المكافأة،
أما هنا التأديب.
حقاً ان يوحنا ذهبي الفم
لقديس العظيم نبض البطريرك القسطنطنية
و المدبر الروحي هو شعلة الكنيسة المسيحيّة
التي تنشر الدفء الروحي باشعّتها من جيلٍ الى جيلٍ
فلتكن شفاعته معك ومعنا اجمعين