من أجمل أقوال البابا فرنسيس الملهمة - 2 -
كلمات حكمة نابعة من الأب الأقدس
30. "يجب أن نعيد الرجاء للشباب، ونساعد المسنين، ونكون منفتحين على المستقبل، وننشر الحب. كونوا فقراء بين الفقراء. نحتاج إلى أن نشمل المهمشين ونبشر بالسلام". 31. "أيها الشباب الأعزاء، لديكم مخططات وأحلام كثيرة للمستقبل. ولكن، هل المسيح موجود في محور كل مخططاتكم وأحلامكم؟"
32. "كل مرة نستسلم للأنانية ونقول "لا" لله، نفسد تدبيره المحبّ من أجلنا".
33. "تلميذ الرب الحقيقي يلتزم شخصياً بخدمة خيرية يكون مجالها فقر الإنسان المتعدد الأشكال واللامحدود".
34. "لا يمكن أن تُختزل صلاتنا بساعةٍ أيام الآحاد. من المهم أن تربطنا علاقة يومية مع الرب".
35. "اليوم، يعاني الناس من الفقر، وإنما أيضاً من غياب الحب".
36. "لا يمكننا أن نكون مسيحيين بدوام جزئي. إذا كان المسيح موجوداً في محور حياتنا، فهو حاضر في كل ما نقوم به".
37. "أقول أن السياسة هي أهم نشاط مدنيّ، ولديها مجال عملها الخاص الذي ليس مجال عمل الدين. المؤسسات السياسية علمانية بحكم التعريف وتعمل في دوائر مستقلة. وجميع أسلافي قالوا الأمر عينه، لعدة سنوات على الأقل، ولو كانوا فعلوا ذلك بنبرات مختلفة. أعتقد أن الكاثوليك العاملين في السياسة يحملون في داخلهم قيم ديانتهم، لكنهم يتمتعون بالوعي الناضج والخبرة لتطبيقها. الكنيسة لن تتخطى أبداً مهمتها التي تقضي بالتعبير عن قيمها ونشرها، أقلّه طالما أنني هنا".
38. "أؤمن بالله، وليس بإله كاثوليكي بما أنه لا وجود لإله كاثوليكي. هناك الله وأؤمن بيسوع المسيح الذي هو الله المتجسد".
39. "لنسأل الرب نعمة عدم التحدث بالسوء عن الآخرين، وعدم الانتقاد والنميمة، بل إظهار الحب للجميع".
40. "التبشير المتحمس هو حماقة علنية لا معنى لها. نحن بحاجة إلى معرفة بعضنا البعض والإصغاء إلى بعضنا البعض وتحسين معرفتنا بالعالم المحيط بنا".
41. "من المهم أن نصغي! الأزواج والزوجات بحاجة إلى التواصل من أجل حمل الفرح والهدوء إلى الحياة العائلية".
42. "يحق للأولاد أن يكبروا في عائلة مؤلفة من أب وأم قادرين على خلق بيئة ملائمة لتنمية الطفل ونضوجه العاطفي. اليوم، يعاني الزواج والعائلة من وضع متأزم".
43. "الرب لا يكلّ أبداً من المغفرة. نحن الذين نتعب من طلب المغفرة".
44. "تم إرشاد هذا الجيل، إضافة إلى أجيال كثيرة، نحو الاعتقاد بأن الشرير هو أسطورة، شكل، فكرة، فكرة الشر... لكن الشرير موجود ويجب أن نحاربه".
45. "أيها الشباب الأعزاء، يجب ألا نرضى بحياة عادية. كونوا مندهشين حيال ما هو حقيقي ورائع، ما هو من الله!"
46. "يجب ألا تُنقل الكراهية باسم الله".
47. "مهما تكن الأمور قاتمة، إلا أن الصلاح يظهر مجدداً وينتشر على الدوام. كل يوم في عالمنا، يولد الجمال من جديد".
48. "نحن جميعاً خطأة. ولكن، أرجو ألا يسمح الرب بأن نكون مرائين. فالمراؤون لا يعرفون معنى المغفرة والفرح ومحبة الله".
49. "اطرحوا على أنفسكم السؤال التالي: "كم مرة يكون يسوع في الداخل ويقرع الباب لكي يخرج؟ ولا نسمح له بالخروج بسبب حاجتنا إلى الأمان، لأننا منغلقون في أحيان كثيرة في بنى عابرة تخدم فقط لجعلنا عبيداً وليس أبناء الله الأحرار".
50. "إذا أردنا التقدّم في الحياة الروحية، يجب أن نكون دوماً مرسلين".
51. "الإيمان ليس نوراً يبدد كل ظلمتنا، لكنه مصباح يرشد خطواتنا في الليل ويكفي للرحلة. الله لا يقدم للمتألمين حججاً توضح كل شيء؛ لكن إجابته تكون بدلاً من ذلك إجابة حضور مرافق، تاريخ صلاح يلامس كل قصة ألم ويكشف شعاع نور".
52. "إذا كنا نظن أن الأمور لن تتغير، ينبغي علينا أن نتذكر أن يسوع المسيح انتصر على الخطيئة والموت، وأنه الآن كلي القدرة. يسوع المسيح حيّ فعلاً".
53. "ما نوع الحب الذي لا يشعر بالحاجة إلى التحدث عن الحبيب والإشارة إليه وجعله معروفاً؟"
54. " العالم يقول لنا أن نسعى إلى النجاح والسلطة والمال؛ والله يقول لنا أن نسعى إلى التواضع والخدمة والمحبة".
55. "الرسالة هي شغف بيسوع وشغف بشعبه في آن معاً".
56. "القلب البشري يتوق إلى الفرح. نحن جميعاً نتوق إلى الفرح. تطمح كل عائلة وكل شعب إلى السعادة. ولكن، ما هو الفرح الذي يُدعى المسيحي إلى عيشه والشهادة له؟ إنه الفرح النابع من قرب الله، من حضوره في حياتنا. منذ لحظة دخول يسوع في التاريخ، بميلاده في بيت لحم، تلقت البشرية بذرة ملكوت الله، كما تتلقى الأرض البذرة، الوعد بحصاد مستقبلي".
57. "اللامبالاة تجاه المحتاجين ليست مقبولة بالنسبة إلى مسيحي".