زوادة اليوم: نقطة على السطر
شاب غلب بيّو بإقناعو للدخول ع الكنيسه فلمّا اقتنع دخل، وكان الكاهن عم يوعظ فقال بختام حديثو: نقطه ع السطر وسكت ورجع كمّل القدّاس. ومن وقتها صار هالشاب يداوم ع الإشتراك بالقدّاس، بس لمّا يرجع للبيت بيصير يبكي ويذرف الدموع. فسألو بيّو عن السبب فقال: «تمنّيت يوم، حطّ نقطه لحياتي الماضيه وبلّش حياة جديده ع سطر جديد ع صفحه بيضا ما فيها سواد».
الزوّاده بتقلّي وبتقلّك، الحياة تلات أقسام: ماضي حاضر ومستقبل. إستفيد من الماضي لتعيش الحاضر ومن الحاضر لتبني المستقبل.