سلم طريقك إلى إلهك وهو السامع المستجيب لكل أنة وماسح دمعة كل باكى . .
أرجو أن أكون قد قدمت فى مقالى شيئا من المنفعة ..
لى ولك .. ومع كل مترقب خلاص الرب وتعزياته
أقول
لن تهزمنا أبدا روح الأحزان ونفشل فى جمع حصاد العزاء والرجاء
فوعد الرب قائما.
اعطيك ذخائر الظلمة وكنوز المخابئ ..
أش3 :54
كنوزٌ ولا أثمن هي وعود الرّب كلّ ما نقوم به ونتفوّه به هو من لدن الرّب ويجب أن لا نتعثر أبداً لأنّه لا يتركنا ودائماً عيناه ترافقنا وقلبه يرعانا
فكلّ التّجارب إن تحملناها بفرح كما نتلقّى عطاياه بفرح كلّما زادت الوزنات الّتي يهبنا إيّاها الرّب وهذه نِعَمٌ وهدايا لا مثيلَ لها
بارككَ رب المجد بابا سمير وأعطاكَ من نعمهِ الشيء الكثير ولا حرمنا من بركة كتاباتكَ الرّوحيّة الّتي هي زوّادة مباركة تعطينا الزّخم الكبير وترفع من معنوياتنا دائماً