ظهور لا هوت رب المجد فى قصة التجلى...
أنة فى لحظة قد تغير إلى المنظر البهى المنير العظيم فى بهائة الذى قيل فية صارت
ثيابة تلمع بيضاء جدا كا ثلج لا يقدر قصار على الأرض أن يبيض مثل ذلك الذى
من روعتة قيل عنة الرسل إنهم كانو مرتعبين .. ويظهر لاهوتة أيضا فى كيف أنة
إستطاع إحضار إيليا وموسى معة بظهور مفاجىء وإختفاء مفاجىء كيف إستطاع
أن يأتى بإيليا روحا وجسدا من حيث لا ندرى أين يوجد وقد إرتفع عن الأرض حيا إلى السماء.
إذن لا شك أن هذا يرجع إلى سلطان لا هوت يسوع المسيح... كيف إستطاع أن
يأتى بروح موسى ذلك الذى مات ودفن ولم يعرف أحد قبرة إلى هذا اليوم لا شك
إستدعاء موسى أيضا كان بسلطان لاهوتة . أراد المسيح أن يظهر لتلاميذة أن هذا الجسد البشرى
الذى لبسة بمجرد تواضع منة وإخلاء للذات أما طبيعتة اللاهوتية فما كانوا يدركونها
جيدا وقتذاك هذا التجلى الممجد كان المفروض أن يقيم توازنا فى نفسية التلاميذ حين
يرون السيد وقت صلبة فى منظر مختلف تماما ..... هذا كلة بالإضافة إلى شهادة
الأب لة بصوت سمعوة من السحابة التى ظللتهم يقول هذا هو إبنى الحبيب هذة
الشهادة سمعت أيضا فى إتضاع السيد فى معمودية التوبة ... إذن إنة الإبن الحبيب
سواء فى إتضاعة أو فى مجدة .