ما هي الصّلاة التي اتفق القدّيسون على فعاليتها؟
– أعطوني جيشًا يتلو المسبحة الوردية وسأغزو العالم. البابا الطوباوي بيوس التاسع
– المسبحة الوردية هي سلاح هذا الزّمن. القديس بادري بيو.
– المسبحة الوردية سلاحٌ فعّالٌ استخدموها بثقة وستُدهشكم النّتائج. القديس خوسيماريا اسكريفا.
– إن المسبحة الوردية هي الأجمل والأكثر غنًى في النّعم من بين جميع الصّلوات. إنها الصّلاة التّي تمسّ بشدّة قلب أم الله… إن أردتم أن يعمّ السّلام في بيوتكم فصلّوا المسبحة مع عائلاتكم. البابا القديس بيوس العاشر.
– المسبحة الوردية سلاح قويّ لترحيل الشّياطين وحماية الذّات من الخطيئة… إن كنتم ترغبون بنيل السّلام في قلوبكم وفي بيوتكم وفي بلدانكم فاجتمعوا ليليًّا لتلاوة المسبحة الوردية. لا تسمحوا بأن يمرّ يومًا من دون تلاوتها، مهما كنتم مثقلين بالهموم والأشغال. البابا بيوس الحادي عشر.
– كم جميلة هي العائلة التي تتلو الوردية ليليًّا. البابا القديس يوحنّا بولس الثّاني.
– الوردية كنز لا يقدَّر بثمن وهي مستوحاة من الله. القدّيس لويس دي مونتفورت.
– إقصدوا العذراء مريم. أحبّوها. اتلوا الوردية دائمًا. إتلوها جيّدًا. إتلوا هذه الصلاة بقدر ما تستطيعون. كونوا نفوسًا للصّلاة. لا تتعبوا من الصّلاة أبدًا فهي ضروريّة. الصّلاة تمسّ قلب الله ومصدر النّعم اللّازمة. القدّيس بادري بيو
– أعظم طريقة للصّلاة هي تلاوة المسبحة الورديّة. القدّيس فرنسيس دي سال.
– المسبحة الوردية عذاب للشّيطان. البابا أدريان السّادس.
– إن كان هناك مليون عائلة تصلّي المسبحة الوردية يوميًّا، لخلُض العالم بأسره. البابا القدّيس بيوس العاشر.
– إن المسبحة الوردية أفضل طريقة للصّلاة وهي الأكثر فعالية لنيل الحياة الأبديّة. إنّها علاج لسيئاتنا، وأصل كلّ النّعم. لا يوجد طريقة أفضل من الوردية للصّلاة. البابا ليو الثّالث عشر.
– المسبحة الوردية مدرسة لتعلُّم الكمال المسيحي الحقيقي. البابا القدّيس يوحنّا الثالث والعشرون.