زوادة اليوم: المشاعر الصادقة
بيخبرو عن رجّال ومرتو، راحو سوا ع جنينة للحيوانات.
أوّل مشهد شافوه، قرﺩ عم بيعبّر عن حبّو لرفيقتو القردة، هالشي خلّا المرا تقول: «شو حلوة قصّة هالحبّ!»، من بعد هالمشهد يلّي استوقفُن لَلحظات، تابعو جولتُن ووصلو لعند ملك الغابة، وشافوه زعلان واللبوة بعيدة عنّو شوي. قالت المرا لزوجها: «قصّة هالأسد مع مرتو ﻗﺼّﺔ حبّ مأساوية!» بيردّ زوجها عليها وبيقلّها: «كِبّي هالقنّينة الفاضية صوب اللبوة وشوفي شو رح بيصير، وبعدين إحكمي!» ﻭبالفعل هيك صار، والمفاجأة كانت إنّو الأسد هاج ت يدافع عن اللبوة!
قدّام هالمشهد قرّرت المرا تزت قنّينة ع قفص ﺍﻟﻘرﻭﺩ... المفاجأة إنّو ﺍﻟقرﺩ ﻫﺭب وترك القردة لحالها.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك:
«ما ننخدع بالمظاهر الخارجية، في ناس بيخدعو غيرُن بمشاعرُن المزيّفة، في ناس بيحتفظو بالحبّ وبمشاعرُن الحقيقيّة داخل قلوبُن، وما بيعبّرو عنها إلا بأعمالُن».