في الختام، إن قلوبنا كلّها مريضة وتسعى إلى الشفاء
والتوبة هي الدواء الشافي الأوّل، وهي بدء الحياة الروحية.
فالإنسان قادر أن يتوب عن خطاياه أو أن يستمر بها
تماماً كما أن التوبة هي رجعة طوعية إلى الله، فالخطيئة هي انفصال حرّ عنه.
والعودة إلى الذات تكون في القلب حيث يتمّ الالتقاء بالمسيح.
فإذا كانت الذبيحة لله روحًا منسحقًا
فالروح المنسحق هو قلبنا عندما ندينه ونحاكمه
موضوع مفيد وجميل جدااا
سلمت يداكِ رغدة