* شرح معاني أبيات المديح
الدور الرابع
- البيت التاسع عشر: فيه اعتراف صارخ بأن والدة الإله عذراء وسور للعذارى وطاهرة وقد سكن في أحشائها صانع السماء والأرض ومربية صالحة للعذارى ولذا فإنها تستحق كل تمجيد وتسبيح.
- البيت العشرون: فيه تسبيح إلى الملك القدس من المؤمنين مع إقرارهم بأنهم إذا قدموا إليه ما يساوي الرمل عدداً من التسابيح فلا يقومون بحق ما أنعمه علينا من الخيرات.
- البيت الحادي والعشرون: في هذا البيت يوجه ناظم النشيد الكلام إلى البتول القديسة داعياً إياها مصباحاً منيراً الذي ينير عقول الجالسين في ظلام المعصية لمعرفة الأسرار المقدسة. t7
- البيت الثاني والعشرون: في هذا البيت تسبيح(هليلويا) إلى سيدنا يسوع الذي حضر بذاته إلى جميع البشر ليوفي ديونهم ويعيدنا إلى الفردوس بعد أن كنا في عالم الخطيئة ولذا فإنه مزق الصك المكتوب على حساب ديوننا وهكذا أصبحنا أحراراً من كابوس المعصية والخطيئة ومستحقين نعمته والنعمة هنا جاءت بمعنى محبة المسيح التي لاحدود لها لخلاص الإنسان من اللعنة.
- البيت الثالث والعشرون: فيه مديح وتسبيح لوالدة الإله لأن الرب حلّ في بطنها وقدسها ومجدها ولذا فإنها أصبحت مظلة الإله الكلمة وقديسة أعظم من كل القديسين وتابوتاً مذهباً بالروح وكنزاً لحياة لا تفنى وتاجاً مكرماً للملوك وفخراً موقراً للكهنة وبرجاً للكنيسة لا يتزعزع وسوراً للمملكة لا يهدم وبها يقوم الظفر ويسقط الأعداء وهي شفاء الجسد وخلاص النفوس.
- البيت الرابع والعشرون: فيه هذا البيت وهو خاتمة نشيد الأكاثيسطوس تضرعات إلى البتول مريم الكلية القداسة والطهارة لكي تتقبل صلواتنا وتنقذنا من أصناف الشرور والشدائد.
بشفاعات والدة الإله يا مخلص خلصنا
'* شرح معاني أبيات المديح
الدور الرابع
- البيت التاسع عشر: فيه اعتراف صارخ بأن والدة الإله عذراء وسور للعذارى وطاهرة وقد سكن في أحشائها صانع السماء والأرض ومربية صالحة للعذارى ولذا فإنها تستحق كل تمجيد وتسبيح.
- البيت العشرون: فيه تسبيح إلى الملك القدس من المؤمنين مع إقرارهم بأنهم إذا قدموا إليه ما يساوي الرمل عدداً من التسابيح فلا يقومون بحق ما أنعمه علينا من الخيرات.
- البيت الحادي والعشرون: في هذا البيت يوجه ناظم النشيد الكلام إلى البتول القديسة داعياً إياها مصباحاً منيراً الذي ينير عقول الجالسين في ظلام المعصية لمعرفة الأسرار المقدسة. t7
- البيت الثاني والعشرون: في هذا البيت تسبيح(هليلويا) إلى سيدنا يسوع الذي حضر بذاته إلى جميع البشر ليوفي ديونهم ويعيدنا إلى الفردوس بعد أن كنا في عالم الخطيئة ولذا فإنه مزق الصك المكتوب على حساب ديوننا وهكذا أصبحنا أحراراً من كابوس المعصية والخطيئة ومستحقين نعمته والنعمة هنا جاءت بمعنى محبة المسيح التي لاحدود لها لخلاص الإنسان من اللعنة.
- البيت الثالث والعشرون: فيه مديح وتسبيح لوالدة الإله لأن الرب حلّ في بطنها وقدسها ومجدها ولذا فإنها أصبحت مظلة الإله الكلمة وقديسة أعظم من كل القديسين وتابوتاً مذهباً بالروح وكنزاً لحياة لا تفنى وتاجاً مكرماً للملوك وفخراً موقراً للكهنة وبرجاً للكنيسة لا يتزعزع وسوراً للمملكة لا يهدم وبها يقوم الظفر ويسقط الأعداء وهي شفاء الجسد وخلاص النفوس.
- البيت الرابع والعشرون: فيه هذا البيت وهو خاتمة نشيد الأكاثيسطوس تضرعات إلى البتول مريم الكلية القداسة والطهارة لكي تتقبل صلواتنا وتنقذنا من أصناف الشرور والشدائد.
بشفاعات والدة الإله يا مخلص خلصنا'