رقد صديقنا الغالى .......نصيف خلف القديس
انتقل احب صديق
إنتقل إلى أحضان الرب يسوع .... وهذا أفضل بكثير
لا شك أنا الفراق صعب ومر .. ولكنها إرادة اللة...
ولكن إن فتحنا أعيوننا فندرك الحق
لقد عبر صديقنا من وادى الدموع لكى يمسح الرب لة دموعة
هل يعبر يوم دون أن يحمل صليبا ؟
لقد تحرر من ألأنين والألم........
قد أكمل جهادة وخرج من المعركة منتصرا لم يعد يعانى من شهوات الجسد
ولا من إغرءات الخطية ولا يعود يجوع ولا يعطش فالرب طعامة وشرابة
وراحتة .
لقد عاد حبينا إلى بيتة الابدى الذى من عمل الرب ليدخلة صديقى العزيز
نصيف خلف القديس كعروس سماوى فى أحضان القديسين