زوادة اليوم: التأمل بوج الرب
بالزمان القديم بإحدى المدن البحريه كانو بينطرو المخلّص وعندن ع إحدى الصخور صورتو، بيزوروها بأكتر الأحيان. بس كان في أمر يحيّرهن، كان في صبي بيقصد هالمكان كلّ يوم بيوقف ساعات أمام الصوره يتأمّلها. وضلّ ع حالو مدَّه طويله. ولمّن كبر وصار عمرو 30 سنه انطبعت رسمة الحيط ع وجُّو وكان جبّار، فصار هوي المخلّص وخلّص أهل مدينتو.
الزوّاده بتقلّي وبتقلّك: «لازم تتأمّل بوجه الرّب، لازم يسكن بقلبك، ساعتها صورتو بتنطبع ع وجوهنا، وبتنعكس بحياتنا اليوميه.